بسم الله الرحمن الرحيم
حُب الجنة
[size=18]كيف ربي النبي الصحابة
ابواب الجنة
درجات الجنة
صفة أهل الجنة
حلي الجنة
بيوت الجنة
ارض الجنة
اشجار الجنة
انهار الجنة
طعام وشراب الجنة
نساء الجنة
انهار الجنة
سوق الجنة
آخر الناس دخولا الجنة
اقل اهل الجنة منزلة
كيف ربي النبي الصحابة
اسماء الجنة
1- الجنة 2- دار السلام 3- دار الخلد 4- دار المقامة 5- جنة المأوى 6- جنات عدن 7- دار الحيوان 8- الفردوس 9- جنات النعيم 10- المقام الأمين 11- مقعد الصدق 12- قدم صدق .
ابواب الجنة
( في الجنة ثمانية أبواب باب منها يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون (
[ صحيح البخاري ( 4/111) في الصوم . ومسلم (1152) في الصيام ]
) إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر أو هجر ومكة ) وفي لفظ ( لكما بين مكة وهجر أو كما بين مكة وبصرى (
[ صحيح البخاري ( 8/ 395) في التفسير . ومسلم (194) في الإيمان ]
) باب أمتي الذي يدخلون منه الجنة عرضُ مسيرةِ الراكب ثلاثاً ثم إنهم ليضغطون عليه حتى تكاد مناكبُهم تزولُ (
[ رواه الترمذي (2548) . و رواه البيهقي في البعث والنشور(237 (]
) ما منهن بابان إلا يسير الراكب بينهما سبعين عاماً (
[ رواه عبدالله والطبري ]
درجات الجنة
) إن الجنة مائةُ درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض)
} صحيح البخاري (6/11) في الجهاد{
(إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرفة في الجنة كما ترون الكوكب في أفق السماء(
} صحيح البخاري (11/416) في الرقاق . ومسلم (2830) في الجنة وصفة نعيمها وأهلها {
( إذا سألتم الله فالسألوه الفردوس فإنه وسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة(
صحيح البخاري (13/377) في التوحيد . والترمذي (3506) في الدعوات . وأحمد في المسند(2/404)
صفة أهل الجنة
حُلي الجنة
( لو أن رجلاً من أهل الجنة اطلع فبدا سواره لطمس ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم )
[ رواه الترمذي في صفة الجنة (2538) . و أبونعيم في صفة الجنة (266) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في ذكر حلي أهل الجنة : ( مسورون بالذهب و الفضة مكللون بالدر عليهم أكاليل من در وباقوت متواصلة وعليهم تاج كتاج الملوك شباب مرد مكحلون )
[ ذكره ابن كثيرفي النهاية (2/442) . وأبو نعيم في وصف الجنة (267)]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء )
[ رواه مسلم في الطهارة ( 250) ]
بيوت الجنة
) لبنة ذهب ولبنة فضة ، وملاطها المسك ...) [ رواه أحمد في المسند (2/305]
( في الجنة خيمةٌ من لؤلؤة مجوفة عرضها ستون ميلاً في كل زاوية منها أهل ما يرون الآخرين ، يطوف عليهم المؤمن )
[ صحيح البخاري (6/318) في بدء الخلق . ومسلم (2838) ]
( الخيمة درة طولها في السماء ستون ميلاً في كل زاوية منها أهل للمؤمن لا يراهم الآخرون )
[ صحيح البخاري (6/318) في بدء الخلق . ومسلم (2838) ]
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إن في الجنة غرفاً من أصناف الجوهر كله يرى ظاهرُها من باطنها وباطنها من ظاهرها فيها من النعم واللذات ما لا عين رأت ولا أذن سمعت )
[ رواه البيهقي (253) . و أبو نعيم في الحلية (2/356) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله [ وفرش مرفوعة ] قال ( ما بين الفراشين كما بين السماء والأرض )
[رواة أحمد في المسند (3/75) والترمذي في صفة الجنة (2540)
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ارتفاعها كما بين السماء والأرض ومسيرة ما بينهما خمسمائة‘ عام ) [ رواه الترمذي (2540) ]
ارض الجنة
(وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت ، وترابها الزعفران ، من يدخلها ينعم لا يبأس ، ويخلد لا يموت ، لا تبلى ثيابه ، ولا يفنى شبابه .
[ رواه أحمد في المسند (2/305) ]
اشجار الجنة
( إن في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها )
[ صحيح البخاري ( 11/415) في الرقاق . ومسلم (2827) في الجنة وصفة نعيمها وأهلها ]
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ما في الجنة شجرة إلا وساقها من ذهب)
[ رواه الترمذي (2525) في صفة الجنة ]
قال رجل : يا رسول الله ما طوبى ؟ قال : ( شجرة في الجنة مسيرة مائة سنة ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها)
[ رواة أحمد (3/71) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إن الرجل إذا نزع ثمرة ً من الجنة عادت مكانها أخرى)
[ رواه الطبري . والبزاز ]
انهار الجنة
( رفعت لي سدرة المنتهى في السماء السابعة ، نبقها مثل قلال هجر ، وورقها مثل آذان الفيلة يخرج من ساقها نهران ظاهران ، ونهران باطنان ، فقلت : يا جبريل ما هذا ؟ قال : أما النهران الباطنان ففي الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات )
[ صحيح البخاري ( 6/303) في بدء الخلق ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( بينا أنا أسير في الجنة إذا أنا بنهرٍ حافتاه قباب اللؤلؤ المجوف فقلت : ما هذا يا جبريل ؟ قال : هذا الكوثر الذي أعطاك ربك ، قال : فضرب الملك بيده فإذا طينه مسك أذفر )
[ صحيح البخاري (6/464) في الرقاق ]
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إن في الجنة بحر الماء وبحر العسل وبحر اللبن وبحر الخمر ثم تشقق الأنهار بعدُ)
[ رواه الترمذي (2571) في صفة الجنة ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( الكوثر نهر في الجنة حافتاه من ذهب ومجراه على الدر والياقوت تربته أطيب من المسك وماؤه أحلى من العسل وأبيض من الثلج )
[ رواه الترمذي (3361) في تفسير القرآن ]
طعام وشراب الجنة
( يأكل أهل الجنة ويشربون ولا يمتخطون ولا يتغوطون ولا يبولون ، طعامهم ذلك جشاء كريح المسك ، يلهمون التسبيح والتكبير كما تلهمون النفس )
[ رواه مسلم في الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2835) ]
عن عبدالله بن عمر في قوله تعالى (( يطاف عليهم بصحافٍ من ذهب وأكوابٍ ))[ الزخرف/71/ ] قال يطاف عليهم بسبعين صحفة من ذهب كل صحفةٍ منها فيها لون ليس في الأخرى . [ رواه البيهفي في البعث والنشور (321) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنك لتنظرُ إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشوياً) [ رواه البزاز . والبيهقي في البعث والنشور(318) . وأبو يعلى كما المطالب العالية (6/155) ]
نساء الجنة
( إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه امرأه فتضرِبُ على منكبه فينظر وجهه في خدها أصفى من المرأة ، وإن أدنى لؤلؤةٍ عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب ، فتسلم عليه فيرد السلام ويسألها : من أنت ؟ فتقول : أنا المزيد ، وإنه ليكون عليها سبعون ثوباً أدناها مثل شقائق النعمان من طوبى ، فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك ، وإن عليها التيجان ، وإن أدنى لؤلؤةٍ عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب )
[ رواه أحمد في المسند (3/75) . وحرملة في النهاية (2/445) ]
( الحور العين خلقن من الزعفران )
[ رواه أبو نعيم في صفة الجنة (384) والخطيب في تاريخ بغداد (7/99) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( يسطع نور في الجنة فرفعوا رؤوسهم فإذا هو من ثغر حوراء ضحكت في وجه زوجها )
[ رواه أبو نعيم (381) في صفة الجنة ]
عن أنس يرفعه : ( لو أن حوراء بصقت في سبعة أبحر لعذبت البحار من عذوبة فمها ، وخلق الحور العين من الزعفران ) [ رواه أبو نعيم في صفة الجنة (386) . و ابن أبي الدنيا ]
? عن أحمد بن أبي الحواري حدثني جعفر بن محمد قال : لقي حكيم حكيماً فقال : أتشتاق إلى الحور العين ؟ فقال : لا ، فقال : فاشتق إليهن ، فإن نور وجوههن من نور الله ، فغشي عليه ، فحمل إلى منزله فجعلنا نعوده شهراً .
? أن ابن عباس قال : إن في الجنة نهراً يقال له البيدخ عليه قباب من ياقوت تحته حور ناشئات ، يقول أهل الجنة : انطلقوا بنا إلى البيدخ ، فيجيئون فيتصفحون تلك الجواري ، فإذا أعجب رجلاً منهم جارية مس معصمها فتتبعه .
[ رواه أبونعيم في صفة الجنة (382) ]
? عن ابن مسعود قال : إن في الجنة حوراء يقال لها اللعبة ، كل حور الجنان يعجبن بها ، يضربن بأيديهن على كتفها ، ويقلن : طوبى لك يا لعبة لو يعلم الطالبون لك لجدوا ، بين عينيها مكتوب : من كان يبتغي أن يكون له مثلي فليعمل برضى ربي .
[ ذكره القرطبي في التذكير ص (477) ]
فضل نساء الدنيا : / عن أم سلمة قالت : قلت يارسول الله أخبرني عن قوله عز وجل ((عرباً أتراباً)) [ الواقعة /37/ ] قال : ( هن اللواتي قبضن في دار الدنيا عجائز رمصاً شمطاً ، خلقهن الله بعد الكبر ، فجعلهن عذارى ، عرباً متعشقاتٍ متحبباتٍ ، أتراباً ، على ميلادٍ واحد) قلت : يارسول الله نساء الدنيا أفضل أم الحور العين ؟ قال : ( بل نساء الدنيا أفضل من الحور العين كفضل الظهارة على البطانة ) قلت : يارسول الله وبم ذلك ؟ قال : ( بصلاتهن وصيامهن وعبادتهن الله تعالى ، ألبس الله وجوههن النور وأجسادهن الحرير ، بيض الألوان ، خضر الثياب صفر الحلي ، مجامرهن الدر ، وأمشاطهن الذهب ، يقلن : نحن الخالدات فلا نموت ، ونحن الناعمات فلا نبأس أبداً ، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً ، ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً ، طوبى لمن كنا له وكان لنا )
[ رواه الطبراني ]
الحمل والولادة في الجنة : / قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا اشتهى المؤمن الولد في الجنة كان في ساعةٍ كما يشتهي ولكن لا يشتهي )
[ قال الحافظ الضياء المقدسي على شرط مسلم ( النهاية<2/467> ) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الرجل من أهل الجنة ليولد له كما يشتهي فيكون حمله وفصله وشبابه في ساعةٍ واحدةٍ )
[ رواه أبو نعيم في صفة الجنة (2/124) ]
انهار الجنة
حُب الجنة
[size=18]كيف ربي النبي الصحابة
ابواب الجنة
درجات الجنة
صفة أهل الجنة
حلي الجنة
بيوت الجنة
ارض الجنة
اشجار الجنة
انهار الجنة
طعام وشراب الجنة
نساء الجنة
انهار الجنة
سوق الجنة
آخر الناس دخولا الجنة
اقل اهل الجنة منزلة
كيف ربي النبي الصحابة
اسماء الجنة
1- الجنة 2- دار السلام 3- دار الخلد 4- دار المقامة 5- جنة المأوى 6- جنات عدن 7- دار الحيوان 8- الفردوس 9- جنات النعيم 10- المقام الأمين 11- مقعد الصدق 12- قدم صدق .
ابواب الجنة
( في الجنة ثمانية أبواب باب منها يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون (
[ صحيح البخاري ( 4/111) في الصوم . ومسلم (1152) في الصيام ]
) إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة لكما بين مكة وهجر أو هجر ومكة ) وفي لفظ ( لكما بين مكة وهجر أو كما بين مكة وبصرى (
[ صحيح البخاري ( 8/ 395) في التفسير . ومسلم (194) في الإيمان ]
) باب أمتي الذي يدخلون منه الجنة عرضُ مسيرةِ الراكب ثلاثاً ثم إنهم ليضغطون عليه حتى تكاد مناكبُهم تزولُ (
[ رواه الترمذي (2548) . و رواه البيهقي في البعث والنشور(237 (]
) ما منهن بابان إلا يسير الراكب بينهما سبعين عاماً (
[ رواه عبدالله والطبري ]
درجات الجنة
) إن الجنة مائةُ درجة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض)
} صحيح البخاري (6/11) في الجهاد{
(إن أهل الجنة ليتراءون أهل الغرفة في الجنة كما ترون الكوكب في أفق السماء(
} صحيح البخاري (11/416) في الرقاق . ومسلم (2830) في الجنة وصفة نعيمها وأهلها {
( إذا سألتم الله فالسألوه الفردوس فإنه وسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة(
صحيح البخاري (13/377) في التوحيد . والترمذي (3506) في الدعوات . وأحمد في المسند(2/404)
صفة أهل الجنة
حُلي الجنة
( لو أن رجلاً من أهل الجنة اطلع فبدا سواره لطمس ضوء الشمس كما تطمس الشمس ضوء النجوم )
[ رواه الترمذي في صفة الجنة (2538) . و أبونعيم في صفة الجنة (266) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في ذكر حلي أهل الجنة : ( مسورون بالذهب و الفضة مكللون بالدر عليهم أكاليل من در وباقوت متواصلة وعليهم تاج كتاج الملوك شباب مرد مكحلون )
[ ذكره ابن كثيرفي النهاية (2/442) . وأبو نعيم في وصف الجنة (267)]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( تبلغ الحلية من المؤمن حيث يبلغ الوضوء )
[ رواه مسلم في الطهارة ( 250) ]
بيوت الجنة
) لبنة ذهب ولبنة فضة ، وملاطها المسك ...) [ رواه أحمد في المسند (2/305]
( في الجنة خيمةٌ من لؤلؤة مجوفة عرضها ستون ميلاً في كل زاوية منها أهل ما يرون الآخرين ، يطوف عليهم المؤمن )
[ صحيح البخاري (6/318) في بدء الخلق . ومسلم (2838) ]
( الخيمة درة طولها في السماء ستون ميلاً في كل زاوية منها أهل للمؤمن لا يراهم الآخرون )
[ صحيح البخاري (6/318) في بدء الخلق . ومسلم (2838) ]
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إن في الجنة غرفاً من أصناف الجوهر كله يرى ظاهرُها من باطنها وباطنها من ظاهرها فيها من النعم واللذات ما لا عين رأت ولا أذن سمعت )
[ رواه البيهقي (253) . و أبو نعيم في الحلية (2/356) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله [ وفرش مرفوعة ] قال ( ما بين الفراشين كما بين السماء والأرض )
[رواة أحمد في المسند (3/75) والترمذي في صفة الجنة (2540)
وقال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ارتفاعها كما بين السماء والأرض ومسيرة ما بينهما خمسمائة‘ عام ) [ رواه الترمذي (2540) ]
ارض الجنة
(وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت ، وترابها الزعفران ، من يدخلها ينعم لا يبأس ، ويخلد لا يموت ، لا تبلى ثيابه ، ولا يفنى شبابه .
[ رواه أحمد في المسند (2/305) ]
اشجار الجنة
( إن في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها )
[ صحيح البخاري ( 11/415) في الرقاق . ومسلم (2827) في الجنة وصفة نعيمها وأهلها ]
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ما في الجنة شجرة إلا وساقها من ذهب)
[ رواه الترمذي (2525) في صفة الجنة ]
قال رجل : يا رسول الله ما طوبى ؟ قال : ( شجرة في الجنة مسيرة مائة سنة ثياب أهل الجنة تخرج من أكمامها)
[ رواة أحمد (3/71) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم : ( إن الرجل إذا نزع ثمرة ً من الجنة عادت مكانها أخرى)
[ رواه الطبري . والبزاز ]
انهار الجنة
( رفعت لي سدرة المنتهى في السماء السابعة ، نبقها مثل قلال هجر ، وورقها مثل آذان الفيلة يخرج من ساقها نهران ظاهران ، ونهران باطنان ، فقلت : يا جبريل ما هذا ؟ قال : أما النهران الباطنان ففي الجنة ، وأما الظاهران فالنيل والفرات )
[ صحيح البخاري ( 6/303) في بدء الخلق ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( بينا أنا أسير في الجنة إذا أنا بنهرٍ حافتاه قباب اللؤلؤ المجوف فقلت : ما هذا يا جبريل ؟ قال : هذا الكوثر الذي أعطاك ربك ، قال : فضرب الملك بيده فإذا طينه مسك أذفر )
[ صحيح البخاري (6/464) في الرقاق ]
عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( إن في الجنة بحر الماء وبحر العسل وبحر اللبن وبحر الخمر ثم تشقق الأنهار بعدُ)
[ رواه الترمذي (2571) في صفة الجنة ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( الكوثر نهر في الجنة حافتاه من ذهب ومجراه على الدر والياقوت تربته أطيب من المسك وماؤه أحلى من العسل وأبيض من الثلج )
[ رواه الترمذي (3361) في تفسير القرآن ]
طعام وشراب الجنة
( يأكل أهل الجنة ويشربون ولا يمتخطون ولا يتغوطون ولا يبولون ، طعامهم ذلك جشاء كريح المسك ، يلهمون التسبيح والتكبير كما تلهمون النفس )
[ رواه مسلم في الجنة وصفة نعيمها وأهلها (2835) ]
عن عبدالله بن عمر في قوله تعالى (( يطاف عليهم بصحافٍ من ذهب وأكوابٍ ))[ الزخرف/71/ ] قال يطاف عليهم بسبعين صحفة من ذهب كل صحفةٍ منها فيها لون ليس في الأخرى . [ رواه البيهفي في البعث والنشور (321) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إنك لتنظرُ إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشوياً) [ رواه البزاز . والبيهقي في البعث والنشور(318) . وأبو يعلى كما المطالب العالية (6/155) ]
نساء الجنة
( إن الرجل ليتكئ في الجنة سبعين سنة قبل أن يتحول ثم تأتيه امرأه فتضرِبُ على منكبه فينظر وجهه في خدها أصفى من المرأة ، وإن أدنى لؤلؤةٍ عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب ، فتسلم عليه فيرد السلام ويسألها : من أنت ؟ فتقول : أنا المزيد ، وإنه ليكون عليها سبعون ثوباً أدناها مثل شقائق النعمان من طوبى ، فينفذها بصره حتى يرى مخ ساقها من وراء ذلك ، وإن عليها التيجان ، وإن أدنى لؤلؤةٍ عليها لتضيء ما بين المشرق والمغرب )
[ رواه أحمد في المسند (3/75) . وحرملة في النهاية (2/445) ]
( الحور العين خلقن من الزعفران )
[ رواه أبو نعيم في صفة الجنة (384) والخطيب في تاريخ بغداد (7/99) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( يسطع نور في الجنة فرفعوا رؤوسهم فإذا هو من ثغر حوراء ضحكت في وجه زوجها )
[ رواه أبو نعيم (381) في صفة الجنة ]
عن أنس يرفعه : ( لو أن حوراء بصقت في سبعة أبحر لعذبت البحار من عذوبة فمها ، وخلق الحور العين من الزعفران ) [ رواه أبو نعيم في صفة الجنة (386) . و ابن أبي الدنيا ]
? عن أحمد بن أبي الحواري حدثني جعفر بن محمد قال : لقي حكيم حكيماً فقال : أتشتاق إلى الحور العين ؟ فقال : لا ، فقال : فاشتق إليهن ، فإن نور وجوههن من نور الله ، فغشي عليه ، فحمل إلى منزله فجعلنا نعوده شهراً .
? أن ابن عباس قال : إن في الجنة نهراً يقال له البيدخ عليه قباب من ياقوت تحته حور ناشئات ، يقول أهل الجنة : انطلقوا بنا إلى البيدخ ، فيجيئون فيتصفحون تلك الجواري ، فإذا أعجب رجلاً منهم جارية مس معصمها فتتبعه .
[ رواه أبونعيم في صفة الجنة (382) ]
? عن ابن مسعود قال : إن في الجنة حوراء يقال لها اللعبة ، كل حور الجنان يعجبن بها ، يضربن بأيديهن على كتفها ، ويقلن : طوبى لك يا لعبة لو يعلم الطالبون لك لجدوا ، بين عينيها مكتوب : من كان يبتغي أن يكون له مثلي فليعمل برضى ربي .
[ ذكره القرطبي في التذكير ص (477) ]
فضل نساء الدنيا : / عن أم سلمة قالت : قلت يارسول الله أخبرني عن قوله عز وجل ((عرباً أتراباً)) [ الواقعة /37/ ] قال : ( هن اللواتي قبضن في دار الدنيا عجائز رمصاً شمطاً ، خلقهن الله بعد الكبر ، فجعلهن عذارى ، عرباً متعشقاتٍ متحبباتٍ ، أتراباً ، على ميلادٍ واحد) قلت : يارسول الله نساء الدنيا أفضل أم الحور العين ؟ قال : ( بل نساء الدنيا أفضل من الحور العين كفضل الظهارة على البطانة ) قلت : يارسول الله وبم ذلك ؟ قال : ( بصلاتهن وصيامهن وعبادتهن الله تعالى ، ألبس الله وجوههن النور وأجسادهن الحرير ، بيض الألوان ، خضر الثياب صفر الحلي ، مجامرهن الدر ، وأمشاطهن الذهب ، يقلن : نحن الخالدات فلا نموت ، ونحن الناعمات فلا نبأس أبداً ، ونحن المقيمات فلا نظعن أبداً ، ونحن الراضيات فلا نسخط أبداً ، طوبى لمن كنا له وكان لنا )
[ رواه الطبراني ]
الحمل والولادة في الجنة : / قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( إذا اشتهى المؤمن الولد في الجنة كان في ساعةٍ كما يشتهي ولكن لا يشتهي )
[ قال الحافظ الضياء المقدسي على شرط مسلم ( النهاية<2/467> ) ]
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (إن الرجل من أهل الجنة ليولد له كما يشتهي فيكون حمله وفصله وشبابه في ساعةٍ واحدةٍ )
[ رواه أبو نعيم في صفة الجنة (2/124) ]
انهار الجنة